الشباب هم الشريحة الأكثر أهمية في أي مجتمع وإذا كانوا اليوم يمثلون نصف الحاضر فانهم في الغد سيكونون كل المستقبل، ومن هذه القاعدة جاء القول بان الشباب عماد المستقبل وبأنهم وسيلة التنمية وغايتها، فالشباب يسهمون بدور فاعل في تشكيل ملامح الحاضر واستشراف آفاق المستقبل، والمجتمع لا يكون قويا إلا بشبابه والأوطان لا تبنى إلا بسواعد شبابها .. وعندما يكون الشباب معدا بشكل سليم و واعياً ومسلحاً بالدين والاخلاق والمعرفة فانه سوف يصبح اكثر قدرة على مواجهة تحديات الحاضر واكثر استعدادا لخوض غمار المستقبل
لذلك تهتم كنيستنا بتكوين الشباب روحياً واجتماعياً